سفر الحب الجسدي الجنسي
.
مدح السرير وممارسة الجنس طوال الليل
مَدْح السريرِ الذي مارسوا عليه الجنس :
دعونا نَنْظرُ إلى نشيد الانشاد
1: 16 ها انت جميل يا حبيبي و حلو و سريرنا اخضر
—————————-
دعونا نَنْظرُ إلى سفر الأمثالِ :-
7: 18 هلم نرتو ودا الى الصباح نتلذذ بالحب
وفي نفس المقام دعونا نَنْظرُ إلى نشيد الأنشاد
1: 2 قَبِّلْني بِقُبُلاتِ فَمِكَ، فحبُّكَ أطيَبُ مِنَ الخمرِ.
1: 3 عَبيرُكَ طَيِّبُ الرَّائحةِ، واَسمُكَ عِطرٌ مُراقٌ. لذلِكَ أحَبَّتكَ العذارى.
1: 4 أُجذُبْني وراءَكَ فنَجري. أدْخلْني خدرَكَ يا مَلِكي. لِنَبتَهِج ونفرَحْ بِكَ ونذكُرْ حبَّكَ أكثَر مِنَ الخمرِ، فَعَنْ حَقٍّ يُحِبُّونَكَ.
مثال أخر
3: 1 في الليل على فراشي طلبت من تحبه نفسي طلبته فما وجدته
3: 2 اني اقوم و اطوف في المدينة في الاسواق و في الشوارع اطلب من تحبه نفسي طلبته فما وجدته
3: 3 وجدني الحرس الطائف في المدينة فقلت ارايتم من تحبه نفسي
3: 4 فما جاوزتهم الا قليلا حتى وجدت من تحبه نفسي فامسكته و لم ارخه حتى ادخلته بيت امي و حجرة من حبلت بي
3: 5 احلفكن يا بنات اورشليم بالظباء و بايائل الحقل الا تيقظن و لا تنبهن الحبيب حتى يشاء
اجزم أن هذا الكلام لا يصح أن يقرئه احد أقل من ثمانية عشر عاماً ، ولا بنت ولا شابة ولا إمرأة محترمة .
وأعتقد ان هذا الكلام لا يرقى لخطاب المولى عز وجل لعباده … ولا يُنسب لكتاب مقدس من عند الله .
وان منهم لفريقا يلوون السنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب وما هو من الكتاب ويقولون هو من عند الله وما هو من عند الله ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون
(آل عمران78)
نقلا عن
إنجيل لوقا بدون وحي
أين هو دور الوحي ؟
.
يقول الدكتور وليم كامبل في كتابه "القرآن والكتاب المقدس في نور التاريخ والعلم" القسم الثالث بعنوان "الكتاب المقدس والقرآن كتابان متشابهان في جمعهما" باب (الجمع الأخير للقرآن والإنجيل) :-
.
البشيرين الأربعة ليسجلوا كتابةً أحداث حياة المسيح وتعاليمه ولكنهم لم يسجلوا تاريخ عملهم ولذلك لا نعلم بالتحديد متى بدأوا كتابتها .
.
كفاءة لوقا كجامع للمعلومات :- أثناء وجود لوقا مع بولس في فلسطين سنحت له الفرصة أن يلتقي بكثيرين ممن عرفوا المسيح، مثل يعقوب (أخي الرب) غير الشقيق ويصف لوقا هـذا اللقاء بالقول: (وَفِي الْغَدِ دَخَلَ بُولُسُ مَعَنَا إِلَى يَعْقُوبَ، وَحَضَرَ جَمِيعُ الْمَشَايِخِ) (أعمال 21:18) ولقد كان يعقوب هـذا يعلم كل شيء عن ميلاد المسيح العذراوي، وكيف عمل مع يوسف في النجارة وينفرد لوقا بذكر المناقشة التي دارت بين المسيح وشيوخ اليهود في أورشليم لما كان المسيح في الثانية عشرة من العمر (لوقا 2:41-50) وهي حقيقة يسهل عليه أن يعرفها من يعقوب هـذا. …. . ونقرأ في 1كورنثوس 15:7 أن المسيح بعد قيامته ظهر ليعقوب، ولا بد أن لوقا سأل يعقوب عن هـذا الظهور وما قاله المسيح له أثناءه…. وبالإضافة إلى شهادة يعقوب، فربما كانت العذراء مريم حية، ويكون أن لوقا سألها شخصياً عن الميلاد العذراوي، لأنه الوحيد الذي أورد كلمات الملاك جبرائيل لها: (اَلرُّوحُ الْقُدُسُ يَحِلُّ عَلَيْكِ، وَقُوَّةُ الْعَلِيِّ تُظَلِّلُكِ، فَلِذلِكَ أَيْضاً الْقُدُّوسُ الْمَوْلُودُ مِنْكِ يُدْعَى ابْنَ اللّهِ) (لوقا 1:35 و36)
.
ولا بد أن لوقا سأل مئات الأشخاص الذين رأوا معجزات المسيح، أثناء إقامته مدة السنتين اللتين كان بولس فيهما مسجوناً في فلسطين ولا بد أنه التقى ببعض (الخمسمئة أخ) الذين ظهر المسيح لهم بعد قيامته، دفعةً واحدة (1 كورنثوس 15:6)
كما أن البشير لوقا كان يعرف البشير مرقس لأنهما كانا مع بولس في وقت واحد… ولقد رأينا في حديث بابياس أن البشير مرقس كتب بشارته عن فم بطرس وبمقارنة بشارتي مرقس ولوقا نكتشف أن لوقا لا بد قد اطّلع على بشارة مرقس واتَّخذها كأحد مراجعه وربما حصل على بشارة مرقس من كاتبها مباشرة أثناء سجن بولس وكل هـذه شواهدٌ تبرهن أن لوقا تحقَّق من كل ما حصل عليه من معرفة بأقوال المسيح وأعماله من شهود عدول
.
يمثل نص رسالة يوحنا الاولى الاصحاح الخامس العدد السابع مشكله شهيرة فى نص الكتاب المقدس
فقد ثبت عند معظم الباحثين عدم اصالة هذا النص
و لذلك تم حذفه من معظم التراجم الحديثة للكتاب المقدس
و من الغريب جدا انك ترى من يدافع عن هذا النص هم بعض الارثوزكس مستغلين جهل اتباعهم بالرغم من انهم انفسهم قد حذفوا النص من الترجمه المشتركه
فالنص فى ترجمة الفانديك يقول
1Jn 5:7 فَإِنَّ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي السَّمَاءِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الآبُ، وَالْكَلِمَةُ، وَالرُّوحُ الْقُدُسُ. وَهَؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ.
بينما نفس النص فى الترجمه المشتركه يقول
1يو-5-7: والذين يشهدون هم ثلاثة.!!!!!!!!!!!!!
دون ذكر الاب او الابن او الروح القدس—و بذلك اصبح نص من اهم نصوص الكتاب المقدس لفترة طويله نص دخيل
.
و ها هى بعض المراجع التى تكلمت عن هذا النص
المرجع الاول
دائرة المعارف الكتابية
وقد حدثت أحياناً بعض الإضافات لتدعيم فكر لاهوتي، كما حدث في إضافة عبارة "واللذين يشهدون في السماء هم ثلاثة"(1يو5: 7) حيث أن هذه العبارة لا توجد في أي مخطوطة يونانية ترجع إلى ما قبل القرن الخامس عشر، ولعل هذه العبارة جاءت أصلاً في تعليق هامشي في مخطوطة لاتينية، وليس كإضافة مقصودة إلى نص الكتاب المقدس ، ثم أدخلها أحد النسَّاخ في صلب النص .
http://rabelmagd.com/vb/others/Encyclopedia/7/68.htm
المرجع الثانى
عشرون محاضرة فى شرح رسالة يوحنا الرسول
وليم كيلى
على أن الفصل الذي أمامنا قد زيدت عليه بعض الكلمات سواء بقصد أو بغير قصد وهي التي تراها في الكتاب المشوهد بين قوسين، وكما وضعنا نحن في رأس هذا الموضوع فمن المسلم به تحقيقاً أن الفقرة المبتدئة بكلمتي "في السماء" في العدد السابع والمنتهية بكلمتي "على الأرض" في العدد الثامن ليست جزءاً من النص الأصلي فربما كانت في مبدأ الأمر هامشاً على إحدى النسخ فجاء أحد النساخ وأدخلها في المتن ظاناً أنها منه. وقد تناول إعلام التحقيق الكتابيون هذه القضية بالبحث والتحري فخرجوا بهذه النتيجة وهي أن الفقرة جاءت عرضاً بطريق الاستنتاج البشري، على أن أي مسيحي ولو لم يكن يعرف كلمة واحدة من اللغة اللاتينية يستطيع أن يحكم على الفور إنها كلمات مضافة، وهو ليس بحاجة إلى رجال العلم أو أبحاثهم ليقرر أن الفقرة زائدة. فإن كلمة الله جامعة مانعة وتحمل في ذاتها دليل كفايتها.
http://www.kalimatalhayat.com/commentaries/22-lecturesonjohn/420-lecture17.html
المرجع الثالث
ادم كلارك
It is wanting in both the Syriac, all the Arabic, Ethiopic, the Coptic, Sahidic, Armenian, Slavonian, etc., in a word, in all the ancient versions but the Vulgate; and even of this version many of the most ancient and correct MSS. have it not. It is wanting also in all the ancient Greek fathers; and in most even of the Latin.
النص غير موجود فى المخطوطات السريانية و العربية و الاثيوبية و القبطية و الارمينية و السلوفانية بمعنى اصح ليس موجود فى كل المخطوطات القديمة الا الفولجاتا و حتى الفولجاتا فان الكثير من اقدم مخطوطاتها و اصحها لا يحتوى على هذا النص كما ان النص غير موجود فى كل اقتباسات الاباء اليونان الاقدمين و غير موجود فى معظم اقتباسات الاباء اللاتين
المرجع الرابع
Robertson's Word Pictures in the New Testament
found in no Greek MS. save two late cursives (162 in the Vatican Library of the fifteenth century, 34 of the sixteenth century in Trinity College, Dublin). Jerome did not have it. Cyprian applies the language of the Trinity and Priscillian has it. Erasmus did not have it in his first edition, but rashly offered to insert it if a single Greek MS. had it and 34 was produced with the insertion, as if made to order. The spurious addition is: en tōi ouranōi ho patēr, ho logos kai to hagion pneuma kai houtoi hoi treis hen eisin kai treis eisin hoi marturountes en tēi gēi (in heaven, the Father, the Word, and the Holy Ghost: and these three are one. And there are three that bear witness in earth). The last clause belongs to 1Jo_5:8. The fact and the doctrine of the Trinity do not depend on this spurious addition. Some Latin scribe caught up Cyprian's exegesis and wrote it on the margin of his text, and so it got into the Vulgate and finally into the Textus Receptus by the stupidity of Erasmus.
-
غيرموجود فى المخطوطات اليونانية باستثناء مخطوطتين حديثتين ترجع للقرن الخامس عشر و السادس عشر--جيروم لم يكتبها--ورد نص التثليث فى كلام كبريانوس--ايرازموس لم يكتبها فى اول نسخه ثم وضعها بعد ذلك ثم تم نسخ النص الدخيل فى النسخ اللاحقه- بعض الكتاب اللاتين وضعوا كلام كبريانوس فى هامش المخطوطات ثم دخل الى نص الفولجاتا ثم اخيرا فى النص المستلم نتيجة غباء ايرازموس
الفولجاتا القديمه التى كتبها جيروم لم يكن فيها النص ثم تم تحريفها
المرجع الخامس
SCOFIED
It is generally agreed that (1Jo_5:7) has no real authority, and has been inserted
انه من المسلم به ان هذا النص ليس اصلى و انه نص مضاف
المرجع السادس
الموسوعة الكاثوليكية
The disputed part is found in no uncial Greek manu******s (http://www.newadvent.org/cathen/09614b.htm) and in only four rather recent cursives — one of the fifteenth and three of the sixteenth century. No Greek epistolary manu****** (http://www.newadvent.org/cathen/09614b.htm) contains the passage
غير موجود فى اى مخطوطة يونانية و موجود فقط فى اربعة نسخ حديثه واحدة ترجع للقرن الخامس عشر و ثلاثة للقرن السادس عشر . و غير موجود فى اى مخطوطة رسولية يونانية
Versions Of the Itala or Old Latin manu******s only two have our present reading of the three witnesses: Codex Monacensis (q) of the sixth or seventh century; and the Speculum (m), an eighth or ninth century manu****** which gives many quotations from the New Testament. Even the Vulgate in the majority of its earliest manu******s is without the passage in question.
المخطوطات اللاتينية القديمة فقط مخطوطتين تحتوى على النص احداهما من القرن السادس او السابع و الثانية من القرن الثامن او التاسع و حتى الفولجاتا فى
مخطوطاتها القديمه لا تحتوى على النص
لا يخفى عليكم ان الكاثوليك قد حذفوا النص من الترجمة الكاثوليكية
http://www.newadvent.org/cathen/08435a.htm
المرجع السابع
1, 2, and 3 John
By John Painter, Daniel J. Harrington
صفحة 301
من الارجح ان النص غير اصيل فهو لم يوجد فى المخطوطات اليونانية قبل سنة 1400 فقط ثمان مخطوطات بعد 1400 تحتوى النص -منها اربعه يوجد النص فى الهامش-هذا النص غير موجود فى المخطوطات اللاتينيه القديمة قبل سنة 600-و غير موجود فى الفولجاتا قبل سنة 750- غير موجوده فى كلام الاباء اليونان حتى قرب نهاية القرن الرابع--و غير موجودة فى كلام الاباء اللاتين امثال هيلارى و امبروس و ليو العظيم(عاشوا فى القرن الرابع و الخامس)
http://books.google.com/books?id=231LfndVpPsC&pg=PA301&dq=1,+2,+and+3+John+COMMA&hl=en&ei=7ecWTYyKHofA8QPGxfSDBw&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=1&ved=0CCMQ6AEwAA#v=onepage&q=1%2C%202%2C%20and%203%20John%20COMMA&f=false
المرجع الثامن
Project Apostasy: The Development and Propagation of the Trinitarian Doctrine
By Jesse Acuff
صفحة 210
صفحة رائعه ليتك تقرأها كلها
اختار منها قوله
اقدم مخطوطات الفولجاتا لا تذكر النص و احدث المخطوطات للفولجاتا تذكرها و هى مخطوطة القرن الثامن
المرجع التاسع
The Letters of John
By Colin G. Kruse
صفحة 180 الهامش السفلى
موجودة فى القليل من المخطوطات اليونانية الحديثة من القرن العاشر و حتى القرن الثامن عشر
و يعتقد ان النص دخل الى المخطوطات اليونانية عن طريق المخطوطات اللاتينية فى القرن التاسع
الفاصلة اليوحناوية غير موجودة فى اى مخطوطة يونانية قديمة و غير موجودة فى اى مخطوطة لاتينية قديمة قبل القرن السابع و غير موجودة فى اى مخطوطة للفولجاتا قبل القرن الثامن
لذا كان من الصحيح ان يتم حذفها من كل الترجمات الحديثة للعهد الجديد
http://books.google.com/books?id=fprRnA1Qg8EC&pg=PA180&dq=johannine+comma&hl=en&ei=w2oYTcW2O5HA8QO4ht3-Bg&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=7&ved=0CDwQ6AEwBg#v=onepage&q=johannine%20comma&f=false
المرجع العاشر
Handbook of biblical criticism
By Richard N. Soulen, R. Kendall Soulen
صفحة 91
سنة النشر 2001
غير موجود فى اقدم المخطوطات و غير معروف لاباء الكنيسة قبل القرن الخامس
الفاصلة اليوحناوية يبدو انها حاشية تم اضافتها نتيجة خطأ احد النساخ فى نص بعض النسخ اللاتينية فى القرن الثالث او الرابع و قد حذفها ايرازموس من نسخته ثم اضافها بعد الاحتجاج عليه و لاقت قبول كبير فى القرن السادس و السابع عشر
http://books.google.com/books?id=ooGh9TTe0jUC&pg=PA91&dq=johannine+comma&hl=en&ei=w2oYTcW2O5HA8QO4ht3-Bg&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=9&ved=0CEYQ6AEwCA#v=onepage&q=johannine%20comma&f=false
الناس محتفلين بها فى القرن السادس و السابع عشر ثم تم حذفها فى القرن العشرين
المرجع الحادى عشر
الموسوعة الكاثوليكية تقول عن جيروم الذى كتب الفولجاتا للكاثوليك بناءا على طلب دماسوس بابا الكاثوليك
St. Jerome (fourth century) does not seem to know the text.
لا يبدو ان جيروم كان يعرف هذا النص
http://www.newadvent.org/cathen/08435a.htm
المرجع الثانى عشر
Dogmatic Theology
صفحة 36
لم تكن الفاصلة معروفه للقديس جيروم صاحب الفولجاتا بامر من البابا-- اقدم مخطوطات الفولجات لا
تحوى الفاصلة من بينها codex fuldensis -و اقدم المخطوطات اليونانية لا تحوى الفاصلة التى اخذت طريقا الى الكتاب خلال القرن الثامن
و فى انجلترا فان القديس بيدى المتوفى 735 لم يعرف الفاصلة
قدييييييييس(كما تقولون) فى القرن الثامن لا يعرف الفاصلة
المرجع الثالث عشر
The King James Only Controversy: Can You Trust the Modern Translations?
By James R. White
استاذ العهد الجديد
جامعة جراند كينون
سنة النشر 2009
صفحة 102
بالرغم من اهمية الفاصلة اليوحناوية فى العقيدة المسيحية الا انها غير موجودة فى اقدم المخطوطات اليونانية و المخطوطات اليونانية القليلة التى تحوى الفاصلة حديثه للغايه و نصفها يحوى الفاصلة فى الهامش و موجودة فى مخطوطات لاتينية محددة و هناك المئات من العبارات التى تملك دليل اقوى من هذه الفاصلة تم حذفها بواسطة ايرازموس و مترجمى نسخة الملك جيمس و بالرغم من ذلك فما زالت نسخة الملك جيمس متمسكه بالفاصلة حتى اليوم
فى هامش الصفحه مهم جدا—معظم المدافعين عن الفاصلة يدافعون عنها لمجرد انها موجودة فى نسخة الملك جيمس
كما ان الاشارة الى ان المخطوطات اللاتينية قد صححت خطأ فى المخطوطات اليونانية يعنى ان المخطوطات اليونانية قد وصلت الى درجة من التحريف ادت الى ضياع نص كامل منها
و فى محاولة ممتعة للدفاع عن الفاصلة قام كيفين جيمس بالاشارة الى جنس اللفظ المذكر للثلاثة مقارنة بالروح و الماء و الدم
و هذه ليست مشكلة كبيرة فان الاشارة للثلاثة بالمذكر يحدث تقريبا دائما اذا استخدم كصفة و الاستثناء الوحيد فى كرونثنوس الاولى 13-13 بالرغم من انه يشير الى قائمة من المؤنثات –فالمسالة متعلقة بالاسلوب ليس الا
و يستمر فى الرد على كيفين جيمس الذى حاول ان يدافع عن الفاصلة فى هامش صفحة 102
&103
انتهى الهامش و نكمل صفحة 103 من بدايتها
و من المدافعين عن الفاصلة جمعية بيرجون فى القرن التاسع عشر
و من اجل ذلك اعتبرهم مترجمى الملك جيمس ابطال
لكن لو نظروا عن كثب لعرفوا ان بيرجون كان يعتقد ان الفاصلة اضافة لاحقة دون دليل صحيح على اصالتها
و ها هو كلامه:
لو ان هذه المخطوطات القليلة استخدمت لاثبات صحة النص فان نص العهد الجديد بوجه عام سيكون غير مؤكد و موضع شك
أكمل قراءة الصفحة على رابط الكتاب بالاسفل
http://books.google.com/books?id=q7H_2eQC91kC&pg=PA102&dq=JOHANNINE+COMMA++COMMENTARY&hl=en&ei=B7gZTeO7Koeg8QP8mKGEBw&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=4&ved=0CDQQ6AEwAzgK#v=onepage&q=JOHANNINE%20COMMA%20%20COMMENTARY&f=false
المرجع الرابع عشر
Johannine perspectives on the death of Jesus
By Martinus Christianus Boer
صفحة 307-الهامش
سنة النشر 1996
هذه الفاصلة بغير شك غير اصيلة
http://books.google.com/books?id=Jdq5-V4-MKEC&pg=PA307&dq=JOHANNINE+COMMA&hl=en&ei=JyQbTZv0LdKu8QPk3smIBQ&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=10&ved=0CEwQ6AEwCQ#v=onepage&q=JOHANNINE%20COMMA&f=false
المرجع الخامس عشر
The Johannine literature
By Barnabas Lindars, R. Alan Culpepper, Ruth B. Edwards, John M. Court
صفحة 16
سنة النشر 2000
الفاصلة اليوحناوية غير موجودة فى اى مخطوطة يونانية قبل 1400 و قد جاءت الينا من مخطوطات لاتينية من اسبانيا و شمال افريقيا منذ القرن الرابع و بالتالى فهى حاشية اتت الينا من القرن الرابع او الخامس
المرجع السادس عشر
Misquotes in Misquoting Jesus: Why You Can Still Believe
By Dillon Burroughs
صاحب هذا الكتاب يحاول الرد على كتاب بارت ايرمان
MISQUOTING JESUS
و قد اعترف ان الفاصلة اليوحناوية غير اصيله و لكنه حاول تبرير ذلك بقوله اذا كان هناك نص مكسور فى العهد الجديد فان ذلك لا يعنى ان العهد الجديد كله مكسور
و نحن نرد عليه و نقول ان تحريف حرف واحد من الكتاب يسقط عصمة هذا الكتاب
اقرأ اخر صفحة 24 و اول صفحة 25
http://books.google.com/books?id=q3KZaeKl2RMC&pg=PA24&dq=JOHANNINE+COMMA&hl=en&ei=LygbTceXB8ur8QOpydy4BQ&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=10&ved=0CFEQ6AEwCTgU#v=onepage&q=JOHANNINE%20COMMA&f=false
المرجع السابع عشر
Interpreting the New Testament: a practical guide
By Daniel J. Harrington
صفحة 23
سنة النشر 2003
كيف يمكن للفاصلة اليوحناوية ان تكون موجودة فى الانجيل اللاتينى القديم و فى القليل من المخطوطات اليونانية؟
القراءة الطويلة قد كتبت كتفسير للشهود الثلاثة ثم قام ناسخ اخر بادخال التفسير فى النص الاصلى للمخطوطة و بحلول القرن الخامس و السادس كان اباء الكنيسة اللاتينية يعتبرونها جزء من النص الاصلى
و بالتالى فان الفاصلة مشكوك فيها من ثلاثة اوجه:
1- قلة المخطوطات اليونانية التى تحويها
2- التفسير الواقعى انها اتت من هامش احدى المخطوطات اللاتينية
3-انها تزيد نص بعدها صعوبه
http://books.google.com/books?id=S_V7xmSHDZIC&pg=PA23&dq=JOHANNINE+COMMA&hl=en&ei=l-cdTfXgDMW48gP66ujGBQ&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=4&ved=0CDIQ6AEwAzgU#v=onepage&q=JOHANNINE%20COMMA&f=false
|
بسم الله الرحمن الرحيم
أبيات من الشعر بين العلم والجهل
موضوع منقول من مدونة سحر الشرق
قمت فقط بإضافة التشكيل, مع إدراج مرجع يذكر الأبيات
أبو العلاء المعري
وُلَمَّا رَأَيْتُ الجَهَلَ فِي النَّاسِ فَاشِـيَاً, تَجَاهَلْتُ حَتَّى قِيـلَ إنِّي جَاهِـلُ
فَوَا عَجَبَاً كَمْ يَدَّعِي الفَضْلَ نَاقِصُ, وَ وَا أسَفَاً كَمْ يُظْهِرُ النَّقْصَ فَاضِلُ
المصدر
صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي (ت 764 هـ)
الوافي بالوفيات
دار إحياء التراث ببيروت, الجزء السابع - صـ70.
الشبراوي
الصَّمْتُ زَيْنٌ وَالسُّكُوتُ سَلَامَةٌ, فَإذَا نَطَقْتَ فَلَا تَكُنْ مِكْثَارَاً
مَا إن نَدِمْتُ عَلَى سُكُوتِي مَرَةً, وَلَقَدْ نَدِمْتُ عَلَى الكَلَامِ مِرَارَاً
المصدر
رزق الله يوسف بن عبد المسيح (ت 1346هـ)
مجاني الأدب في حدائق العرب
الآباء اليسوعيين ببيروت, الجزء الأول - صـ43.
عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه
النَّاسُ مِنْ جِهَةِ التَّمْثِيلِ أَكِفَاءُ, أَبُوهُمُ آدَمُ وَالْأُمُّ حَوَّاءُ
نَفْسٌ كَنَفْسٍ وَأَرْوَاحٌ مُشَاكَلَةٌ, وَأَعْظُمٌ خُلِقَتْ فِيهِمْ وَأَعْضَاءُ
فَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ مِنْ أَصْلِهِمْ حَسَبٌ, يُفَاخِرُونَ بِهِ فَالطِّينُ وَالْمَاءُ
مَا الْفَضْلُ إِلَّا لِأَهْلِ الْعِلْمِ إِنَّهُمُ, عَلَى الْهُدَى لِمَنِ اسْتَهْدَى أَدِلَّاءُ
وَقَدْرُ كُلِّ امْرِئٍ مَا كَانَ يُحْسِنُهُ, وَلِلرِّجَالِ عَلَى الْأَفْعَالِ سِيمَاءُ
وَضِدُّ كُلِّ امْرِئٍ مَا كَانَ يَجْهَلُهُ, وَالْجَاهِلُونَ لِأَهْلِ الْعِلْمِ أَعْدَاءُ
المصدر
أبو عبد الله شمس الدين محمد القرطبي (ت 671هـ)
الجامع لأحكام القرآن
دار الكتب المصرية بالقاهرة, الجزء السادس عشر - صـ342.
شاعر غير معروف
البعض يقول عليّ بن أبي طالب, والبعض يقول الإمام الشافعي, رضي الله عنهما
بِقَدْرِ الكَدِّ تَكْتَسِبُ المَعَالِي, وَمَنْ طَلَبَ العُلَا سَهَرَ اللَيَالِي
وَمَنْ رَامَ لِعُلَا مِنْ غَيْرِ كَدٍّ, أَضَاعَ العُمْرَ فِي طَلَبِ الـمُحَالِ
المصدر
أبو حامد جمال الدين محمد الحبيشي (ت 786 هـ)
نشر طيّ التعريف في فضل حملة العلم الشريف والرد على ماقتهم السخيف
دار المنهاج بجدة - صـ188.
مع تحيات أبي المنتصر شاهين الـمُلَقَّب بـ التاعب
مُحِبُ العلم والعلماء