الجمعة، 19 أكتوبر 2012

نشيد الانشاد مفاتن المرأة موقع الحق و الضلال

إنّ الكتاب المقدس في أماكن عديدة يتحدث عن صدورِ النِساءِ ويتحدّثُ عنهم في نفس الوقت حول التخيلاتِ والإتصالات الجنسية.
فنأتي للمُقَارَنَة بين صدرِ الأختَ إلى حجمِ الأبراجِ :
دعونا نَنْظرُ إلى الفقرات التاليةِ:
8: 8 لنا اخت صغيرة ليس لها ثديان فماذا نصنع لاختنا في يوم تَخطب( spoken for) (ليس المقصود عقد قران)
وبعدها بفقرتين جاء :
8: 10 انا سور و ثدياي كبرجين حينئذ كنت في عينيه كواجدة سلامة

ودعونا نَنْظرُ إلى الفقرة التالية :-
4: 5 ثدياك كخشفتي ظبية توامين يرعيان بين السوسن

ودعونا نَنْظرُ إلى سفر الأمثالِ :-
5: 19 الظبية المحبوبة و الوعلة الزهية ليروك ثدياها في كل وقت و بمحبتها اسكر دائما

فهل المقصود هنا : هل ثدييها تُرضيك جنسياً ؟
ودعنا نَنْظرُ إلى هذه الفقرة الاخرى من نشيد الأنشاد
1: 13 صرة المر حبيبي لي بين ثديي يبيت

ودعنا نَنْظرُ إلى هذه الفقرة الاخرى من نشيد الأنشاد
7: 7 قامتك هذه شبيهة بالنخلة و ثدياك بالعناقيد

ولكن لا يكتفي سفر نشيد الأنشاد لهذا الحد بل حث البنات الصغار التي بدأت مفاتنها ويظهر لها صدر مستدير أن تمارس الجنس كما جاء بالإصحاح السابع بقوله :
7: 3 ثدياك كخشفتين توامي ظبية … للنسخة الارثوذكسية
7: 4 ثَدياكِ تَوأما ظَبْيَةٍ صغيرانِ بَعدُ. …. للنسخة الكاثوليكية

http://mycommandmets9.wordpress.com/%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%AA%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A3%D8%A9/

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق